استطاع الكابتن رامى عادل أن يلفت الأنتباه اليه بعد فترة كبيرة من المعاناة والالم،حقا ان المعجزات ما زالت تحدث في زمننا هذا لنجد أمامنا خير دليل.
فبدء بعد سن الثلاثين في مجال تدريب رياضة كمال الأجسام بعد أن ضاقت به السبل واغلقت في وجهه أبواب الرزق واضطر للعمل كبائع متجول الي أن نصحه الكثير من زبائنه ان يتجه للتدريب في الصالات الرياضية، نظرا لبنيته المليئة بالعضلات كونه بطل سابق في سن العشرين ومحب وممارس للعبة كمال الأجسام.
اتجه الكابتن رامي عادل الي التدريب في احدى الصالات المغمورة، وأسس قناة علي اليوتيوب وانطلق في مجال السوشيال ميديا الي ان وصل عدد متابعيه لأكثر من مليون شخص.
واشتهر بفيديوهاته التعليمية للعبة كمال الأجسام وطريقتة الفريدة بمزج الفيديوهات التعليمية بالطابع الكوميدي لجذب العديد من الشباب.
ولم يكتف بهذا فقط بل بدء في فيديوهات عن تجاربه الشخصية لافادة عدد أكبر من الشباب إلي أن أصبح عرابا للشباب ومثل أعلي وأصبح ممثلا لأكبر شركات المكملات الغذائية، والملابس الرياضية.