وبدايته كانت من مصر وحاليا يوجد في العالم كله مشروع ١٠٠ دولة مش مجرد فريق يحركه اشخاص ده فكرة يعشقها الاشخاص لتطويرها ليس يوجد لها مؤسس واحد يوجد بها كثير من المؤسسين داخل مصر وخارج مصر
مشروع ١٠٠ دولة اول منظومة تدريبية تدخل مجال العملات الرقمية في فلسطين
ويوجد بها الاف الاشخاص في فلسطين و ودول كثير ولكن معظم الفريق يوجد في مصر وفلسطين وغزة بالتحديد رغم التحديات التي تواجها ولكن مشروع ١٠٠ دولة من اول يوم وهو عندهم رؤية لدعم غزة بشكل كامل في الاقتصاد
والتمنية في عقول الشباب وتطويرهم للأفضل
مشروع ١٠٠ دولة دائما يتطور من اعضائه وحريص جدا علي ظهور مميزات الشباب و البنات في التدريبات القادة التي يقوم بها لتطويرهم بشكل افضل
مشروع ١٠٠ دولة يطلق اكبر حملة تبرع في رمضان في فلسطين و مصر
وقريبا سوف يكون مفاجأة كبيرة لكل شخص داخل المنظومة الكبيرة
وسوف يكون في حملة لتطوير الشباب داخل مشروع ١٠٠ دولة
في محادثتنا مع مؤسس الفريق شوفنا قد اي الشباب دي واجهة تحديات في الوطن العربي من كل فرد في البلاد
ورغم التحديات اتولد مشروع ١٠٠ دولة وبقي في اشخاص اتطورت بشكل رهيب
وفي حالة الصعود اللي حصل قابله تحديات ان في اشخاص باعت الفريق مقابل فلوس ولكن الحلم من بدايته فكرة و الفكرة يوجد لها ابطال وليس كومبارس
وفي كلمة شهيرة لهم (احدهم لا يكلف مجهود في الرواية ) والمقصود ان مشروع ١٠٠ دولة فكرة و الفكرة لا تموت
واخر كلمة حب يوجها المؤسس شكرا عائلتي التانية مشروع ١٠٠ دولة علي كل ما يقومه به من خدمة الفريق شكرا لكل القادة الكبار في كل دول العالم شكرا لكل فرد اؤمن بالفكرة وعاش حياته للحفاظ علي سمعت الكيان شكرا لكم
مشروع ١٠٠ دولة يوفر التدوال مجاني
لكل فرد في مصر و الوطن العربي
رغم ان في شركات تستغل جهل العملات الرقمية و البورصة ولكن مشروع ١٠٠ دولة يوفر كل هذا مجاني
ولا يكلف اي شخص اي خسارة ويوفر التداول الاوتوماتيك مجاني ايضا
وفي شركات بدون ذكر اسماء تبيع الكورسات بأرقام كبيرة لأعضائها
وفي شركات تبيع التداول الأوتوماتيك
بحوال ١٥٠٠ دولار ولكن مشروع ١٠٠ دولة
يوفره مجاني لكل اعضائه ولكل شخص عنده طموح.